أسامة الشاذلي يكتب: بليغ ووردة.. قصة حب لم تنته أبداً

بليغ: لم يعرف الطفل المولود في شبرا عام ١٩٣١ لأب يعمل أستاذاً للفيزياء في جامعة الملك فؤاد -القاهرة حالياً- الحب إلا عندما أهداه والده في العاشرة من عمره عوده الأول، وفي مراهقته لم يكن كغيره من جيله مشغولاً بما يدق به قلبه، بل ما تلعب به يداه ويتخيله عقله. كان يدرس أصول الموسيقى في مدرسه…

قراءة المزيد
Back To Top