أمل الفاعوري تكتب: "هذا المساء".. العمل المكتمل بين المحاولات الدرامية الرمضانية
*تنويه: قد يحتوي المقال على كتابة بعض الأحداث التي تحرق مشاهدة العمل. كنا في كل مساء على موعد لعرض فيلم جديد، في أول مساء نتعرف على أنفسنا ومن حولنا وتتوالى الأمسيات لنرى كيف يتمكن الواقع من تشويه شخصياتنا وكيف نسمح لهذا العالم العصري الذي نعيشه بأن يزيدنا بشاعة، هكذا أراد تامر محسن لفيلمه اليومي…