أحمد عبد المنعم رمضان يكتب: عن ديدي وسيمون وزياد الرحباني

1992 جلس مروان إلى جوارى بحصة الكمبيوتر، كان مروان أشقر، أكثر شقرة من براد بيت وديفيد بيكهام، غريب الأطوار، أكثر غرابة من جونى ديب، لكننا كنا أطفالا ولا نكره إلا الأشرار، ومروان لم يكن شريرا، على الأقل حينها. كان بجدولنا لذلك العام، أى الصف الثانى الابتدائى، حصتان للكمبيوتر كل أسبوع، هى بمثابة حصص ترفيهية، نجلس…

قراءة المزيد

هدير محمد تكتب: الذكريات

هل نعيش داخل الذكريات أم أن الذكريات هى التى تعيش داخلنا؟ دائما هناك حنين إلى ذكرى ما، إما نتذكرها ببسمة أو نتذكرها بدمعة تذرف من عيوننا دون إدراك لحظى لسببها، وحين ننظر حولنا نجد أن الحنين إلى الماضى يسيطر بصفة عامة على الجميع، لكن تبقى الذكرى هى المفتاح الذى يفتح لمشاعرنا الأبواب. لذا بمجرد أن…

قراءة المزيد

يارا شاهين تكتب: "زي عود الكبريت".. أكثر من مجرد تهييس

  يعرض في سينما زاوية طوال هذا الأسبوع فيلم \”زي عود الكبريت\”. الفيلم من إخراج الراحل الجميل حسين الإمام، وإن أتم المونتاج والإخراج النهائي ابنه يوسف بعد وفاة والده. يقوم الفيلم على فكرة بسيطة وهي تركيب قصة وهمية بمشاهد يظهر فيها حسين وزوجته سحر رامي على مقتطفات من أفلام الأبيض والأسود جميعها فيما يبدو من…

قراءة المزيد

أحمد صقر يكتب: مزيكا عكس بعض

أنا بحب أغاني عمرو دياب.. بس بشكل مختلف.. أول شريط جبته في حياتي كان \”ميال\”، وأنا عندي 9 سنين، وفاكر لما أمي إدتني الـ3 جنيه، ومكنتش مصدق، وخدتها جري من بيتنا لحد خردوات عادل في شارع الجيش اللي ارتبطنا بيه، والزحمة اللي عنده يوم صدور ألبومات التسعينيات زي زحمة جمعيات الفراخ واللحمة.. فضلت مشغل شريط…

قراءة المزيد

أحمد مدحت يكتب: نوستالجيا الإعلانات بحثا عن وهم الفردوس المفقود

يبدو للمتابع أن أكثر من يهتمون بعملهم حقا في مصر، وخاصة في هذه الأيام، هم العاملون في وكالات الدعاية والإعلان، التي تتولى الحملات الدعائية للشركات التجارية الكبرى. هؤلاء القوم يعرفون كيف يبيعون منتجهم حقا.. يدركون جيدا تلك النقاط الحسّاسة في الوعي الجمعي، التي يتولد عند الضغط عليها استجابة مؤكدة، لا شك في حدوثها. في فيلم…

قراءة المزيد
Back To Top