هاني فوزي يكتب: أحمد "الأمريكاني" ومريم "المصرية".. أو المواطن والرعية

\”هوايتي أن ابتكر أشياء\”.. هكذا صرح أحمد محمد الحسن صاحب الأربعة عشر عاما ابن المهاجر القادم إلى الولايات المتحدة من السودان، إحدى أكثر دول العالم معاناة، والتي يحكمها نظام ارتكب جرائم ضد الإنسانية. أحمد تم إحتجازه لساعات في مركز لتوقيف الأحداث في ولاية تكساس الأمريكية، والسبب أن جرس ساعة صنعها الطفل الموهوب قد دق في…

قراءة المزيد

رامي يحيى يكتب: فرويد مش مرتاح في تربته يا سارة!

عبر سنوات من العمل الدؤوب، نجح اليوم السابع أن يكون أحد أكثر المواقع مشاهدة في مصر، بعد مواقع السيكس طبعا، وطبعا ده مش ببلاش، فقد بذل العاملين والقائمين على الموقع قصارى جهدهم وماء وجوههم من أجل الوصول لهذه المرتبة الرفيعة لأجل الحفاظ عليها، نشروا عشرات الإشاعات الساخنة، وكانوا دائما أول من ينفرد بنشر تكذيبها.. انطلق…

قراءة المزيد

عزة كامل تكتب: خالد سعيد.. وصفر مريم

قلوبنا مازلت مغمورة بالدهشة رغم سطوع الحقيقة، ونحن نشاهد سحابة ثقيلة متنقلة بين صفر مريم ودموع  دميانة  القابعة في السجن الآن، تغلفنا الحيرة ونحن  نسمع صرخة مريم وصرخات أخريات وضعن حياتهن على المحك فدء للوطن، فلم يحصدن إلا ارتداء البدلة البيضاء وانتزاع حريتهن. يحيط بنا كثير من الهواء العطن الثقيل الذي يخترقه بين الحين والآخر…

قراءة المزيد

إيمان سراج تكتب: مريم ملاك.. من "التفوق" إلى "الصفر"!

لا حديث الآن يعلو فوق الحديث عن \”مريم\”، وصفر الثانوية العامة، ليس لدي شكا من أن مريم ليست حاصلة على \”صفر\”، فكل الدلائل توضح ذلك، وليس من المعقول أن تحصل طالبه في عامها الثانوي الأول وعامها الثاني على مجموع 97% والسنة الثالثه تحصل على صفر. صفر؟! ألم تكتب شيئا في موضوع التعبير، ألم يكن في…

قراءة المزيد

وائل اسكندر يكتب: المجرم الحقيقي في صفر مريم

  عارفين مين المجرم الحقيقي في واقعة مريم ملاك؟ مهم جدا نجاوب على السؤال ده لأننا مش عايزين مريم ملاك كل شوية وفي كل حتة وفي كل مجال. هل هو المراقب اللي ممكن يكون ادى ورقها لحد تاني؟ ولا الكونترول اللي ممكن يكون باع ورقها لحد تاني، ولا الوزارة بحالها عشان مفيش ضوابط، ولا الوزير…

قراءة المزيد

رامي يحيى يكتب: رأي "فرويد المصري" في "صفر مريم"

تعالى نفترض أن البنت دي عندها انفصام في الشخصية في أشنع صوره، زي كده \”د. جيكل ومستر هايد\”، وأن الحالة دي ظهرت لأول مرة في أثناء امتحانات السنة النهائية في الثانوية العامة، فكانت في بيتها بشخصية التلميذة المجتهدة، زي باقي إخواتها.. وزي ما هي متعودة خلال سنينها التعليمية اللي فاتت، ولما دخلت الامتحان تحولت للشخصية…

قراءة المزيد

مروة رخا تكتب: مجدي ومريم.. ولعنة الثانوية العامة

مجدي ابن خالتي مات.. مات مجدي بعد عيد ميلاده الأربعين بقليل ولكني أشعر أنه مات يوم نتيجة الإعدادية! أتذكر مجدي من الحين للآخر، ولكني أحاول ألا أتذكره كثيرا! لدي قناعة راسخة أن التفكير فيمن رحلوا عن عالمنا يستدعيهم بصورة أو بأخرى وقد يأتوا غاضبين أو ناقمين أو لائمين! في الفترة الماضية تذكرت مجدي كثيرا! يعود…

قراءة المزيد

ناصر عبد الرحمن يكتب: مريم

في بلاد الشمس الحارة غير مسموح بالاختباء.. غير مسموح بالاتقاء.. غير مسموح بالهرب. في بلاد الشمس، التعب والاحباط مقدم على الطاقة والتفاؤل. قامت الأسطورة على الخوف.. اسلم من المواجهه في بيوت التوهة، لن تواجه في طريق نهايته كبدايته، حتى قررت مريم أن تخرج وهي تشير إلى الشمس.. طاقتها سلاحها وكفها الضعيف يشيح في وجه الناموس…

قراءة المزيد

100 كلمة مع ماجدة خير الله: حسن "قطونيل".. حسني سابقا!

حصل حسن حسني من عشرين سنه تقريبا، علي جائزة التمثيل الأولى عن فيلم \”دماء على الأسفلت\”، وهو من تأليف أسامه أنور عكاشة وإخراج عاطف الطيب، وقتها أصابت الجميع حالة من الدهشة والاستنكار، لأن الدور الذي قدمه حسن حسني يعتبر دور ثاني، وكان نور الشريف يلعب الشخصية المحورية، ودافعت لجنه تحكيم المهرجان القومي عن اختيارها، وأكدت…

قراءة المزيد

نجلاء بدير تكتب: علمتني الصغيرة

كانت مريم الصغيرة تمر بنوبة مرضية جديدة.. لم تكن الأولى ولا الأخيرة.. كنا نظن وقتها أنها الأصعب. كانت درجة وعيها أقرب إلى الغيبوبة.. فشل الجميع أطباء وممرضات في الوصول الى وريد مناسب يتحمل ضخ الأدويه من خلاله إلى جسدها الصغير. استعانوا بطبيب تخدير متخصص.. حملها والدها إلى غرفة مجهزة.. بدا عليها أنها لم تشعر بالفرق…

قراءة المزيد
Back To Top