مي جاد تكتب: مافيا الزي المدرسي

افتكر زمان قبل دخول المدارس، كان الزي المدرسي موجودا في كُل مكان, موجود بقى منه الغالي والرخيص، علشان يبقى في متناول الجميع, حتى الألوان كانت معروفة وموجود منها كتير, واعتقد ده الطبيعي والمألوف اللي اعتاد عليه جيلنا كُله، خصوصا اللي كانوا في المدارس الحكومية. وافتكر برضه إن زمان على أيامنا، ماكنش فيه \”مافيا الزي المدرسي\”…

قراءة المزيد

آلاء الكسباني تكتب: رجال ناقصو عقل ودين

كنت في الصف الثالث الإعدادي.. في أوائل مراحل البلوغ.. لم انتبه كثيرا لمعالم جسدي التي تبرز يوما تلو الآخر.. كنت لا أزال احتفظ بروح الطفلة في داخلي.. اجري والهو.. انط الحبل، والعب مع أصدقائي الولاد. ويوم أن قرروا أن يغيروا اليونيفورم لـ \”جوب\” طويلة وقميص واسع، تأففت كثيرا، فكيف استبدل الجوب شورت بجوب طويلة تعيقني…

قراءة المزيد

نهى الجندي تكتب: إنا ها هنا قاعدون

\”يُحكي أن الأطفال كانوا يلعبون.. رأى الأطفال الأمير قادما من بعيد.. هرب الأطفال إلا طفلا وقف مكانه. قال له الأمير: \”لماذا لم تهرب مع الأطفال؟\” قال له الطفل: \”أيها الأمير ليست الطريق ضيقة فأوسعها لك، ولم أخطئ فأخاف منك\”.. شكر الأمير الطفل على شجاعته. هذه القطعة درس لغة عربية موجه للصف الثاني الابتدائي.. درس عن…

قراءة المزيد

نهى الجندي تكتب: ما فعله التعليم بالأم المصرية

\”سبب خراب مصر الستات\”.. حكمة خلص لها شخص امتهن التدريس وعمل طوال سنين عمره مدرسا خصوصيا! \”كل السنين دي مفيش أب جه كلمني.. كلهم ستات\”.. وهكذا وصّف هذا المدرس اهتمام الأمهات بأولادهن ومسارهم التعليمي، بالهيستريا وأن هذه الهيستريا هي اللي جايبة البلد لورا! ماشي يا سيدي.. أمهات مصر هيستيريات مقولناش حاجة.. بس خليني أقولك الأسباب…

قراءة المزيد

نهى الجندي تكتب: أمهات الألمانية

عزيزتي الأم المصرية.. ما تيجي نطلع عين المدارس شوية؟ كتب د. أحمد توفيق في مقال قديم له عن ظاهرة تجمهر الأمهات أمام لجان امتحانات سنوات النقل \”أو حتى الشهادة\” بالدموع والابتهالات إلى الله، إن الأبناء يفتكروا في الامتحان درس عادل يشم الورد. مكمن ذهوله من الطاقة المهولة الموجهة لامتحان تافه في سنة دراسية غير مؤثرة…

قراءة المزيد

عبد الرحمن عبادي يكتب عن غابة التعليم المصري: عصايتك في إيدك.. مطوتك في جيبك

في عام 2005، كنت واحدا من عشرين شابا حديثي التخرج، وقع عليهم الاختيار للعمل في مدرسة ثانوي خاصة في منطقة العباسية.. كنا في انتظار الاجتماع بصاحب المدرسة للتعارف والتعاقد. لم أكن احتاج كثيرا من الذكاء لإدراك أن كل من في الغرفة يخوضون تجربة العمل في هذا المجال للمرة الأولى. الأجواء المحيطة بالاجتماع، لم تكن مشجعة…

قراءة المزيد
Back To Top