مروة أحمد تكتب: المكلمة الرئاسية.. كليشيه ضياع الحقوق
لا تكمن مأساتنا كمصريين فقط فى الكوارث التى نشهدها فى كافة المجالات، بل فى كم الكليشيهات والادعاءات المحيطة بها، والتى تزيدها سماجة فوق سماجتها. أحد أشكال تلك الكليشيهات اجتماع الرئيس أول أمس بالمثقفين، مخدر لطيف للكثيرين من التواقين لأى بادرة لتصحيح المسار، الذى أصبحت نجاسته واعوجاجه واضحين للجميع، ولكن دعونا نتفاءل، فها هو الرجل يستمع…