شاهيناز وزير تكتب: الكاتب البلاستيك
يكون أول دافع للكاتبة أو الكاتب ليكتب، هو أن يعبر عن مكنونات ذاته ويقول رأيه فيما حوله وفيمن حوله. قد تبدأ رحلته وهو طفل يختلي في غرفته ليكتب. ربما أراد أن يشتكي العالم أو أن يوآنسه القلم وهو يبكي وحيدا، ليجد الأوراق تمتص دموعه وتحتفظ بها، ربما أراد أن يراسل الله ليكتشف صلاة غير تلك…