ماجدة خير الله تكتب: "الجيل الرابع".. لسه الكوميديا ممكنة

كل من تلتقي به، أو تتحدث إليه هذه الأيام، سوف يبادر ويطرح عليك هذا السؤال: شفت أفلام العيد؟ فإذا كانت إجابتك بالسلب، فسوف تفاجأ بنظرة غاضبة، تنزع عنك لقب ناقد، فكيف تكون ناقدا، ولا تشاهد أفلام العيد، قبل أن تأكل الفته؟ وحتى أحسم الأمر، اضطررت لمشاهدة فيلمين، في يوم واحد، واعتقد أنني سوف أكتفي بهما،…

قراءة المزيد

ندى القصبي تكتب: صديق على مفترق الطريق

ماذا لو فاتكِ قطارك في ليلة باردة، ووجدتِ نفسك وحيدة في مدينة لا تعرفين فيها أحد، هاتفك مكسور! وحقيبتك مسروقة! ماذا إذا علمت أنك أضعتِ آخر قطار قبل إغلاق المحطة، ولن يتحرك القطار القادم قبل الصباح، وأنتِ لا تملكين المال بعد سرقة حقيبتك، لا شيء! سوى تذكرة القطار.. هل يبدو هذا سيئا؟ ماذا لو أنك…

قراءة المزيد

حنان كمال تكتب: قراءة صوفية في فيلم هندي

فتاة صغيرة بكماء، تضيع من أمها في بلاد غريبة، بكت فتياتي الصغيرات في دار السينما وهن يشاهدن هذا المشهد من الفيلم الهندي BajrangiBhaijaan على عكسهم، كنت ادرك أن الطفلة المتروكة في الخلاء، ستبدأ للتو رحلتها التي كتبها الله لها لتحقيق الأمنيات، كانت وأمها، قد انتهيتا من زيارة مقام ولي الدين في دلهي، طلبا لشفاء الصغيرة…

قراءة المزيد

آلاء الكسباني تكتب: من قال إن بنطال "سانتا كلوز" يجب أن يكون أحمر اللون؟

سأحكي لك عن قصة لم أحكها للكثيرين.. حين كنت طفلاً، كان لدي مُعلمة تُدعى الآنسة بورتر، وقد كانت بائسة للغاية! أعطتنا قبل أجازة عيد الميلاد أوراقا عليها رسمة سانتا كلوز، وطلبت منا تلوينها، فقررت أن ألونه كما يراه عقلي الصغير.. لونت بنطاله بالأزرق.. فوجدت الآنسة بورتر فجأة بجانبي، حملت ورقتي حتى يتسنى للصف كله مشاهدتها،…

قراءة المزيد

أحمد مدحت يكتب: "ولاد رزق" كيف تصنع فيلما ممتعا دون ابتذال

بينما أنا خارج من قاعة السينما، بعدما انخرطت في التصفيق مع الحضور، مع نزول تتر النهاية، قلتُ في نفسي إن هذا الفيلم هو ضربة قوية \”\”للبهظ بيه\”، وكل من يسيرون على دربه! وقفت أمام دار السينما، في حيرة من أمري، أتأمل لوحة الإعلانات الضخمة التي تحمل \”أفيش\” فيلم \”ولاد رزق\”، يتصدره أبطال الفيلم، وفي مقدمتهم…

قراءة المزيد

سمر طاهر تكتب: اللمبي.. كلاكيت أول وعاشر مرة

محمد سعد.. عيد الفطر.. فيلم جديد.. كلمات عادة ما ترتبط ببعضها البعض لتشكل جملة واحدة مفيدة. ما يجعلها تترابط معا هو حقيقة أن موسم الأعياد بشكل عام موسم مناسب جدا للضحك والكوميديا، خاصة لو تزامن مع فصل الصيف بحرارته والرغبة الفطرية للبشر في التخفيف عن النفس بضحكة لطيفة وغير مرهقة للذهن.. إذا أضفنا لذلك أن…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: متلازمة هاملت والنهايات العبيطة

\”كلنا يعرف أن الحياة ليست حريصة على جمهورها بالقدر الذي يتمتع به صانعو الأفلام.. لكن معظمنا لا يعترف لنفسه بهذا أبدا\” – كل مشاهد ومتابع مخلص للسينما يدرك هذه المعلومة بشكل ما, النهايات السيئة دائما أقوى من النهايات السعيدة.. رغم أن هذا لا يمنع أي منا من الشعور بالحزن، بالذات إذا كان العمل جيدا وكان…

قراءة المزيد

ننشر سكريبت فيلم "أسماء" لـ عمرو سلامة

\”أسماء\”، هو الفيلم الثاني في مسيرة المخرج عمرو سلامة، بعد فيلمه الأول \”زي النهاردة\”، من تأليفه، وقد كتب له السيناريو والحوار. تدور أحداث الفيلم حول معاناة بطلته \”أسماء\” –عاملة المطار- من مرض نقص المناعة الإيدز، وتقرر عدم الاستسلام له وتخوض حربا عنيفة ضده سواء بالسعي لعلاج نفسها أو ببث الأمل في قلوب كل المصابين بهذا…

قراءة المزيد

محمد محمود يكتب: طيور الظلام.. نبوءتان لم يخطئهما الوحي

النبوءة الأولي: لا أذكر متى شاهدت فيلم \”طيور الظلام\” للمرة الأولى، أحيانا تكون البدايات خاطفة بالدرجة التي تصل للنسيان، نشأت في بيت أحب عادل إمام كثيرا، امتلأت أرفف مكتبته بشرائط فيديو تسكنها أفلام ومسرحيات الزعيم، عندما رحل الفيديو عن عالمنا، لم يرحل معه الشغف، فوجود عادل إمام على الشاشة أثناء التنقل بين المحطات الفضائية، مازال…

قراءة المزيد

ماجدة خير الله تكتب: في السينما المصرية.. الواد يقش ولو كان نص لبة!

هذا ليس نقدا لفيلم \”الخلبوص\”،لأني لم أشاهده، وأشك أنني يمكن أن افعلها، على الأقل هذه الأيام التي ترتفع فيها درجة الحرارة وتقترب من حرارة الفرن، فلست من هواة تعذيب الذات، بحيث أخرج من منزلي، وأتجه لدار السينما، واقطع تذكرة بأربعين جنيه، واشتري علبة فشار من الكبير بعشرة جنيهات، ومعها زجاجة مياه مثلجة، يعني تقف عليّا…

قراءة المزيد
Back To Top