محمد صالح يكتب: دموع موسكو والعربة الأخيرة
لا شئ يحدث مصادفةً… في العام ١٩٨٧ وبينما أستعد للنوم، كان قدري أن أرى درية شرف الدين (لم تكن قد حصلت على درجة الدكتوراه بعد) في برنامج نادي السينما، تعرض فيلما روسيا مهما من إنتاج عام ١٩٧٩، حصل ذلك الفيلم على جائزة الأوسكار تلك السنة، اسم الفيلم: \”موسكو لا تؤمن بالدموع”.. خلد جميع أهل البيت…