معتز حجاج يكتب: حين تحل "الإيموشنز" محل المشاعر
يومها قمت بفتح حسابي على الفيس بوك متأخراً، هالني عدد المتحدثين عن انتحار عازفة الناي ندى سلامة، لم أكن أعلم من هي؟ ولماذا أصبحت قصة انتحارها ساحة نقاش مفتوحة يدلي الجميع بدلوه فيها؟ استغرق الوقت مني ساعة كي استوعب الأمر، بادرت أولا باكتشاف عالم ندى، من خلال تصفح ما قامت بنشره على صفحتها، أرشيف حياة…