محمد مغاوري يكتب: تريند

دائمًا ما نقابل في حياتنا بعض المشكلات التي تعطِّلُ سيرنا وتقف أمام رغبتنا في الاستمرار، عادةً ما أستسلم وأرفع رايتي البيضاء وأجلس متقمّصًا دور \”عبلة كامل\” واضعًا يدي على خدي كما يقولون، لكن أحيانًا ما آخذ القرار بالمواصلة، أستجمع قواي وأقرِّر أن أخوض هذه الحرب للنهاية، أجهَّز أسلحتي وأفكِّر كثيرًا ثم أكتب \”بوستًا\” معبرًا عن…

قراءة المزيد

إيمان عادل تكتب: يا ساتر ع اللي عارفين دول!

فجأة جاء رد فعلي كرد فعل هاني رمزي فى مسرحية \”كده أوكيه\” على أحمد السقا عندما كان ينصحه بشراء مجلة \”ما تزوقينى يا ماما\” وجملته منفعلًا على حادث نقل مكان كبد الإنسان! مين اللى نقل مكان الكبد؟ اللي ماسكين الكبد. اللى ماسكين الكبد؟ يا ساتر على ماسكين دول! كل يوم تنهال علينا مقالات واقتباسات وبوستات…

قراءة المزيد

مصطفى محمد أبو السعود يكتب: التوظيف السياسي لمواقع التواصل الاجتماعي

عبر التاريخ لم تدّخر الأنظمة الحاكمة جهدا في تسخير وتوظيف الكثير من الوسائل الممكنة لتحقيق غاياتها وهي ضبط المجتمع بالمعايير التي تراها مناسبة ومحققة لمآربها، المتمثلة في تحقيق أقصى درجة ممكنة من استقرارها واستمرارها. وكثيرة هي الأدوات التي سخرتها الأنظمة الحاكمة لفرض رؤيتها وفلسفتها وهيمنتها وهيبتها على الآخرين خاصة الجهات المعارضة، فمن النفي إلى منع…

قراءة المزيد

دينا مجدي العزباوي تكتب: لماذا تختلف عدسة الحياة عن عدسة الكاميرا؟

خلقنا الله وأعطانا عينين في وجهنا لنرى بهما ما حولنا، وميزنا بميزة العقل حتى يصل إليه ما نراه بأعيننا فنميزه ونصل لمرحلة الوعى والإدراك، ومن ثم نحدد مشاعرنا تجاه ما رأيناه. هل نحبه؟ أم نكرهه؟ هل نشعر بالتعاطف أم الازدراء؟ أو الكثير من المشاعر التى يمكن أن نحسها. ولكن ماذا لو لم نشعر أو نحس؟…

قراءة المزيد

حسين هاشم يكتب: عن تغيير سياسات الخصوصية.. هل سيفضح فيسبوك الجميع؟

بما إنك بتستعمل موقع \”فيسبوك\” من خمس لـ ثمان ساعات يوميًا في المتوسط، وبقيت مُدمن مش بتقدر تشيل عينك من عليه دقيقتين على بعض، ومتابع كام لايك وكومنت وشير، لازم تبقى عارف شوية معلومات عن الموقع اللي بتستخدمه. – انتشر في الأيام اللي فاتت إن فيسبوك هيبدأ في تغيير سياسية الخصوصية، وإنه هيخلى كل حاجاتك…

قراءة المزيد

آلاء مجدي جودة تكتب: رصاصة لكل آخر

\”إنت محتاج رصاصة هنا اهو… هنا اهو بالظبط.\” رأينا تلك العبارة كثيرا في صفحات الفيسبوك مرفقة بصورة لشخص يشير لمنتصف رأسه ومعها بعض التعليقات المختلفة، كأن يكون هذا الشخص الذي يحتاج لرصاصة هو من يصدر صوتا أثناء تناول الطعام، أو من يأخذ مكانا أكبر من مساحته الشخصية في المواصلات، أو أي تصرف يزعج واضع الصورة….

قراءة المزيد

ولاء الصياد تكتب: هاجيبك من شعرك الافتراضي

الأمر يبدو سهلا عندما تُجر لمناقشة أونلاين، وأنت واثق كل الثقة من أنك على يقين وصواب، وبأن لديك الحجة القوية التي منها تستطيع أن تناقش من أمامك، بل وتجيبه من شعره الإفتراضي دون أدنى مجهود يُذكر. في الواقع الأمر مش بيمشي كده خالص! الخناقات الأونلاين (فايسبوك-تويتر) ليست بالشيء الجديد ولا المستحدث، ولكن المواضيع التي طرأت…

قراءة المزيد

هالة الزغندي تكتب: عن ثقافة الموت

بداية أود أن أوضح أنني لا أنوي الدفاع أو الهجوم.. فقط دعوني أفكر معكم بصوت مسموع: هوايتي منذ الصغر، ثم طبيعة عملي ككاتبة سيناريو، فرضتا علي تأمل البشر.. سبر أغوارهم وتحليل ردود أفعالهم.. لا يجب أن يتحكم بي الحب أو الكراهية.. فقط التعاطف مع الشخصية -بخيرها وشرها- هو ما يحكم طبيعة تناولي إياها عند الكتابة…

قراءة المزيد

رائد حسين يكتب: عن الأخلاق يا ابنتى

علمونا فى المدارس أن: الأمم الأخلاقُ ما بقيت، فإن هُم ذهبت أخلاقهم ذهبوا. هكذا كبّلوا أحلامنا، ببيت شِعر يا ابنتى، ثم إننى حاربتُ نفسى وشهواتى، حاولت قتل ذلك الجزء الفانى فىَّ، فالروحُ الطاهرة لا يمكنها أن تحملنى على الرجس، لكنه الجسد الأرضى الملعون، وذلك اللسان الذى سيشهد علىَّ بكل لفظٍ تفوهتُ بهِ فى السعادة والغضب….

قراءة المزيد

آلاء الكسباني تكتب: العيال بتوع الفيسبوك

  (1) عصف شادى أبو زيد وأحمد مالك الفيسبوك منذ أيام قليلة بفيديو رآه الجميع، وأثار زوبعة كبيرة خارج نطاق مواقع التواصل الاجتماعى، ليصل إلى مختلف فئات وطبقات الشعب المصرى. لم أكتب لكم لكى نتحدث عن هذا الفيديو، فسواء كنتم رافضين أو قابلين له، ومهما كانت مبرراتكم لهذا الرفض أو القبول، وبغض النظر عن منطقية…

قراءة المزيد
Back To Top