صفاء الليثي تكتب: متى أصبحنا عنصريين؟ ولماذا أنا عنصرية؟
لا أعتقد أننا كنا فى يوم من الأيام متقبلين لفكرة الاختلاف الدينى حتى فى أكثر الأوقات تفاعلا مع الآخر، دائما فى أذهاننا أنا مسلم وأنت مسيحى وبالعكس، فى مجمع المونتاج حيث كانت حجرات متلاصقة لفنانى المونتاج فى مصر، كانت حجرة المونتير القدير الراحل عادل منير، يتجمع فيها أهل المهنة، يتسامرون ويتبادلون النكات، دخل عليهم سينمائى…