د. أحمد خالد توفيق يكتب عن الـ MMR والنصب وأشياء أخرى
لا كرامة لنبي في وطنه.. هي مقولة شائعة وصادقة بالتأكيد. لا كرامة لنبي في وطنه.. موافق تماما. المشكلة الحقيقية هي أن النصابين يعرفون هذه المقولة جيدا ويلعبون عليها بحكمة لاعتصار عواطف الناس. وهكذا يمكننا – دون خطأ كبير – أن نقول إن النبي الكذاب ينال أعظم المجد في وطنه، ولا يستطيع أحد مناقشته. بما أنني…