مالك مصطفى يكتب: وداعا أيها السيد

وداعا أيها السيد أيها الساخر الحكيم المعتزل الزاهد وداعا أيها الغريب أيها الفريد الضاحك المبكي وداعا سيد الزرقة سيد الاحباط والكلمات سيد اللغة القادر العاجز العزيز دائما أبدا سلاما لروحك أينما حلت ورحلت طافت كلما حلقت بيننا، وتفكرت وتعجبت وارتاحت وداعا أيها السيد أيها المشرق الممتلئ حبا وموده ورحمة وداعا أيها السيد وتذكرنا دائما وتذكر…

قراءة المزيد

مالك مصطفى يكتب: إلى الأستاذ

إلى رب الرواية وسيدها.. أكتب إلى أستاذي, وأستاذ الرواية العربية: علاء الديب طالت رقدتك يا سيدي, طال فراقك, وطال وجع القلب, ووحشة البعاد.. طال علينا سيدي بعدك. (1) لن أحكي حكايتي معك, ولا مع أيامك الوردية, لن أحكي افتناني بالقمر الراقد على المستنقع, ولا بالدكتورة سناء فرج, التي أوجعتني كلماتها, والتي تخيلتك معها أنثى محطمة,…

قراءة المزيد
Back To Top