سارة مصطفى تكتب: أنت عملت إيه؟
هناك هذا المفهوم السائد الذي يعتبر مجرد فعل الإنسان لشيء عظيم، أو إيهامه للآخرين بأنه فعل شيئا عظيما، يعطيه الحق في \”التنطيط\” على خلق الله به، وإيذائهم، وظلمهم، وأخذ بعض أو كل حقوقهم لأنه أفضل منهم وخدم البلد – على عكسهم- هم الرعاع الذين يعيشون عالة على المجتمع، ولا يفعلون شيئا طوال حياتهم، سوى الشكوى…