ريهام مهدي تكتب: "بليغ" العائد ليحكي عن "طلال"
فتدبّر! يطالعك اسم الرواية المكون من كلمة واحدة تتصدر غلافًا دمويًا يحتل خلفيته عود، فيتأهب عقلك أنه على وشك قراءة سيرة ذاتية عن موسيقار المتعة الخالصة \”بليغ حمدي\”، بل قد تجد نفسك تهمهم بأحد الألحان المميزة لذلك الموسيقار الذي جُنّ بالموسيقى وجنت به. يصفعك طلال في بداية الرواية بأنه يحدثك عن نفسه، ويوفر عليك عناء…