آميتاب.. قصة لعبده البرماوي
جاءت اللحظة الفارقة كالمعجزة.. قبلها، خرج الأمر عن السيطرة، وبدا لي ألا مفر من الاستمرار في التعارك معه رغم تفوقه الجسماني. راهنت لوهلة على رقة قلبه وتفهمه، لكن هذا الوهم انفض مع ثقل لكماته التي طالت وجهي في هذا الظلام، كمال أن ما آملته من تدخل بعضهم ليفرقوننا ذهب أدراج الريح، فبعضهم هذا كان…