شريف عازر يكتب: مشادة قانونية مع ضابط شرطة حمار في القانون

  اتكلمت كتير عن منظومة الأمن وجهاز الشرطة في مصر والفشل في تطبيق القانون, البعض وصل لاستنتاج إن مشكلة الشرطة, واللي بيترتب عليها مشكلة مصر كلها, هي الفساد، لكن بقالي فترة بحاول أحلل الموضوع ده وحاسس إن المشكلة أعمق من مجرد فساد إداري.. الفساد اللي هو مبني على المنفعة الشخصية للضابط مثلا في مقابل إنه…

قراءة المزيد

آلاء الكسباني تكتب: كارنيه V.I.P

(1) كلما علم أحدهم أن والدي –رحمه الله- كان ضابط شرطة , يفغر فاه سائلا: \”معقولة؟!\” بإندهاش كبير. حاولت مرارا أن أستفسر عن سر هذا الإندهاش الغريب, فيُتبع استفساري دائماً إجابة واحدة: \”أصل إزاي بنت ضابط تبقى مع الثورة يعني؟!\” توفي والدي منذ حوالي سبع سنوات, أي من قبل اندلاع الثورة بحوالي ثلاث سنوات كاملة,…

قراءة المزيد

معتز حجاج يكتب: ميدو الذي اعتاد القهر

منذ أشهر مضت اعتدنا الجلوس على هذا المقهى، كل مساء نجتمع عليها، تدور بيننا النقاشات، وأكواب الشاي والقهوة، وما تيسر من النرجيلة. مقهى عادية، لا يوجد بها أي شيء مميز باستثناء أسعارها الزهيدة و\”ميدو\”. شاب على أعتاب الثلاثين من عمره، حولت الشمس جلده بسمرة باهته، فارع الطول، نحيل الجسد، وسيم الطلة إلا من ندوب تناثرت…

قراءة المزيد

أحمد عرفة يكتب: مسجل خطر واخته في ضيافة ضابط شرطة.. شريف!

كانت جلسة فريدة لا تتكرر معي كثيرا.. كنت جالسا وسط ثلاثة من ضباط الشرطة نتحدث في بعض مما يحدث تلك الأيام، لم يكن هذا هو الفريد في تلك الجلسة، لكنه كان موضوع الحوار نفسة، فقد طُرح على الطاولة موضوع التعذيب في أقسام الشرطة، فبدأ أحدهم يحكي أحد مواقفه، حينما كان يعمل بوحدة المباحث في أحد…

قراءة المزيد

آلاء الكسباني تكتب: الدولة الأبوية.. كل واحد يخللي باله من سريره

(1) فلنمعن النظر معا في هذه الصورة الكارثية, في تعابير وجه أمين الشرطة تحديدا.. نظرته تجاه سما المصري, صورة تنبعث منها رائحة هرمون التيستيرون بقوة.. صورة بألف معنى ودلالة كما يقولون. يوم أن رأيتها.. أحسست بمدى الانحدار الذي وصلت إليه مؤسسات الدولة الحميدة, ومدى السُعار المحموم المتغلل في عروقها.. أحسست بمدى البؤس الذي وصلت إليه…

قراءة المزيد

وائل متولي يكتب: حقكم تقولوا مش عايزين تعينوا ولاد الزبالين.. وحقي اقولكم: آخركم خمسين في المية

سنة ١٩٩٣ خلصت ثانوية عامة علمي بـ ٩٤.٨٧٥٪ (طب عين شمس ٩٠٪ وهندسة عين شمس ٨٥٪ واقتصاد وعلوم سياسية حاجة وتمانين وفنون جميلة حاجة وسبعين ٪ والجامعة الأمريكية حتدي تخفيض) واحد جاري كان جايب ٥٥٪ (ناجح بالعافية ودخل شرطة) عن نفسي كنت عايز ادخل فنون جميلة، أو الجامعة الأمريكية.. بابا جمع كبار العيلة، وعملوا اجتماع…

قراءة المزيد

باسم إبراهيم يكتب: عزيزي ضابط شرطة المطار.. اهنئك على الإخراج الرائع

عزيزي ضابط الشرطة.. حقا لقد تم إخراج الفيديو ببراعة ليقنع المشاهد ببشاعة ما تعرض له الضابط، وكيف ضبط نفسه، وليرى المشاهد وحشية تلك المرأة وهمجيتها وتعديها على القانون. لم تتحمل إهانة ياسمين النرش التي لم تتعد الألفاظ حتى، وإن كانت ألفاظا خارجة، فاوهمت نفسك بتصوير الفيديو لها بأنك هكذا تتمتع بأقصى درجات ضبط النفس. لكن…

قراءة المزيد

رامي يحيى يكتب: "تعليمات سيادتك" ووهم المنظومة الأمنية

من خلال ترددي على دار ميريت، في موقعها التاريخي بشارع قصر النيل، علمت بالتجهيز لكتاب اسمه \”تعليمات سيادتك\” لضابط شرطة مُستقيل. أعتقدت أنه كتاب معلوماتي عن ما لا نعلمه من تجاوزات بالمنظومة الأمنية المدنية. مع ظهور الكتاب، فوجئت أنه لا وجود لما تخيلته من معلومات ووثائق، بل كل الحكاية كما لخصها ناشر الكتاب، محمد هاشم،…

قراءة المزيد

جمال عيد يكتب: حلول مركبة وصعبة

هناك موضوع اعتقد أنه يستحق النقاش، لأن الحل البسيط به، ليس حلا، بل هو مع بعض التركيز موضوع مثير للجدل والاختلاف. أمثلة تبدو مختلفة، لكن الجوهر واحد: – وزارة الداخلية وزارة قمعية، لم يتم إصلاحها، ومتفش بها منهج الإفلات من العقاب، لكن هل رأينا فيها ينسحب على كل أفرادها؟ هل الوزير زي الغفير؟ هل ضابط…

قراءة المزيد
Back To Top