سمر طاهر تكتب: اللمبي.. كلاكيت أول وعاشر مرة

محمد سعد.. عيد الفطر.. فيلم جديد.. كلمات عادة ما ترتبط ببعضها البعض لتشكل جملة واحدة مفيدة. ما يجعلها تترابط معا هو حقيقة أن موسم الأعياد بشكل عام موسم مناسب جدا للضحك والكوميديا، خاصة لو تزامن مع فصل الصيف بحرارته والرغبة الفطرية للبشر في التخفيف عن النفس بضحكة لطيفة وغير مرهقة للذهن.. إذا أضفنا لذلك أن…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: متلازمة هاملت والنهايات العبيطة

\”كلنا يعرف أن الحياة ليست حريصة على جمهورها بالقدر الذي يتمتع به صانعو الأفلام.. لكن معظمنا لا يعترف لنفسه بهذا أبدا\” – كل مشاهد ومتابع مخلص للسينما يدرك هذه المعلومة بشكل ما, النهايات السيئة دائما أقوى من النهايات السعيدة.. رغم أن هذا لا يمنع أي منا من الشعور بالحزن، بالذات إذا كان العمل جيدا وكان…

قراءة المزيد

ماجدة خير الله تكتب: في السينما المصرية.. الواد يقش ولو كان نص لبة!

هذا ليس نقدا لفيلم \”الخلبوص\”،لأني لم أشاهده، وأشك أنني يمكن أن افعلها، على الأقل هذه الأيام التي ترتفع فيها درجة الحرارة وتقترب من حرارة الفرن، فلست من هواة تعذيب الذات، بحيث أخرج من منزلي، وأتجه لدار السينما، واقطع تذكرة بأربعين جنيه، واشتري علبة فشار من الكبير بعشرة جنيهات، ومعها زجاجة مياه مثلجة، يعني تقف عليّا…

قراءة المزيد

ماجدة خير الله تكتب: "غروب وشروق".. الفيلم الذي أدخلني عالم رأفت الميهي!

عندما تفقد شخصا، قريب كان أو بعيد، تبدأ ذاكرتك تستدعي، كل المواقف والصور التي جمعت بينكما، أو تلك التي كونتها عنه أو ارتبطت في ذهنك كلما ذكر أحدهم أسمه. كانت المرة الأولى في المرحلة الإعدادية، عندما اخبرتني صديقة أنها شاهدت في اليوم السابق فيلما جميلا لسعاد حسني ورشدي أباظة، وظلت تحكي تفاصيل مثيرة طوال المدة…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: Mad Max Fury Road .. نقدم لكم مستقبلكم السعيد

أحب الأفلام التي يمكن لكل من يشاهدها أن يجد فيها شيئا يخصه وحده, أو بكلمات أخرى لن يعدم كل منا أن يرى فيها جانبا يروق له حتى وإن لم يهتم كثيرا بالجوانب الأخرى. لا يعني هذا أن  الجميع سيقعون في غرام Fury Road  Mad Max وفي الواقع، فإن التيمة العامة لأفلام ما بعد المحرقة والأجواء…

قراءة المزيد

ناهد صلاح تكتب: و.. كل شيء فينا عاطفي!

في مثل هذه الأيام رحل يوسف شاهين، موت بسيط وهاديء لا يعوّض كثيراً أو قليلاً حياة كنا نحصي دقائقها صخبا وضجيجا حول الرجل الذي كانت أعماله يستولدها من الـ \”أنا\” التي تخصه ويفر بها إلى سواه لتمد جسور التأويلات المتناقضة ولا تخفف الوجع وخارطة الغموض التي لا تدل إلا على السراب وأن كل شيء فينا…

قراءة المزيد

رباب إبراهيم تكتب: "أولاد رزق" .. تحت الإشراف العائلي!

داخل مجمع سينمات أمريكانا بلازا بمدينة ٦ أكتوبر، أمام شباك تذاكر فيلم \”أولاد رزق\”، جملة: \”أولاد رزق.. تحت الإشراف العائلي\”. بالنسبه لي، لم تمر كجملة عابرة، سألت موظف شباك التذاكر: يعني إيه؟! أجابني: لا يسمح بدخول الأطفال إلا مع عائلاتهم! لم أستوعب الجمله ولا الإجابة، وفي نفس الوقت لم أشك للحظه أن هناك شيئا وراء…

قراءة المزيد

في ذكرى وفاته العشرين.. وائل حمدي يكتب: عن الطيب

أسطورية هذا الرجل بالنسبة لي تبدأ من اسمه، فهو اسم مليء بالإيحاءات والإسقاطات على أعماله، للدرجة التي تدفعك للاعتقاد بكونه اسما مستعارا، تم انتقاؤه بعناية.. كما أن دأبه المتفاني في العمل، رغم معرفته المبكرة باعتلال قلبه، يضفي مسحة تراجيدية مؤثرة على مسيرته، فقد أنجز بقلبه المجهد 21 فيلما (لم يصل أيا من أبناء جيله لهذا…

قراءة المزيد

محمد حمدي يكتب: عزيزي المحب للسينما.. لا تهرب

عزيزي المحب للسينما, قبل أن تشتري بضاعة يجب أن تتأكد من جودتها  وعدم زيفها, خصوصاً في السينما, في الأول والآخر المخرج الذي يصنع أي عمل – خصوصا في السينما الأمريكية – يعرف كيف يبهرك, ربما كان مخرجا موهوبا في السابق (ومازال)، لكن في لحظة ما لأنخفاض الوحي بالأفكار الجيدة, يكرر العناصر التي لمعت مع الجمهور…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: علامات الفن السابع التي لا تزول

السينما هي عالم من الأشكال والصور المتحركة, ما من دليل على أهمية النظر إلى الفن بهذه الطريقة وبهذه البساطة أكثر من أن الاسم الشائع لها في بدايات ولادتها كان Moving Pictures   الذي تحول بعد ذلك إلى Movies , ذلك أكثر من صفة بل هي روح لهذا الفن العظيم، ومثل أي فن تمكنت السينما عبر عمرها…

قراءة المزيد
Back To Top