حازم هشام يكتب: سناء سيف ويوجين ديبس

(بما أن منظومة العدالة فقدت سيادتها على قرارتها والحياد والتزامها بتطبيق العدالة، والسلطة التنفيذية هي اللي بتدير الدولة، وأنا حصل معايا تجربة شخصية تثبت ده وصدر ضدي حكم نهائي ظالم واتحبست سنة و3 شهور وفي الآخر خرجت بقرار عفو من السلطة التنفيذية، بالتالي أنا شايفة إن التحقيق ده صوري وبارفض التعامل معاه) ده الكلام اللي…

قراءة المزيد

مروة رخا تكتب: هل ذكركم الفيسبوك بمجدي الشافعي؟

يذكرني الفيسبوك بأحداث تبدو وكأنها حدثت لشخص آخر في زمن عتيق، وكأنها طلاسم مرسومة على جدران معبد مهجور لم يستدل على صاحبه! منذ فترة ذكرني الفيسبوك بأحداث مصادرة رواية الطبيب الفنان مجدي الشافعي! هل تتذكرون أول رواية مصورة؟ كان اسمها \”مترو\”، وكان ناشرها محمد الشرقاوي صاحب دار \”ملامح\”! ألم أقل لكم إنها أحداث لها رائحة…

قراءة المزيد

علي هشام يكتب: عـــلاء

(1) ميدان التحرير الجمعة، 8 يوليو 2011 ألتقي بعلاء أمام مجمع التحرير، سلامٌ حميم كأننا أصدقاء منذ سنوات، يصحبني من يدي في حفاوة ليقدمني لعائلته الكريمة، مانحا إياي نصيبا من التقدير علَّني أستحق بعضه، أبادلهم السلام فردا فرداً. ثم نأخذ أنا وعلاء جانبا ليدور بيننا حوار طويل. (2) تونس يوليو 2012 كان الحظ حليفي عندما…

قراءة المزيد

حليمة خطاب تكتب: قبل أن ينفرط العقد

كتب الأستاذ صلاح عيسى مقالا يدحض فيه رسالة باللغة الإنجليزية، كانت منى سيف وجهتها إلى غير المصريين، تعليقا على مقتل الشاب الإيطالى \”جوليو ريجينى\”، تنصحهم فيها بعدم المجىء إلى مصر، لأن الشرطة المصرية لن تقدم وسائل الأمان الكافية لهم. ارتكز دحض صلاح عيسى على اتهامه لمنى سيف بالفوضوية والرغبة فى تنفير الأجانب والنيل من السياحة،…

قراءة المزيد

جابر طاحون يكتب: سونيا آركيستان وسناء سيف

سونيا آركيستان، شاعرة مغمورة، حتى إنه لا يعرف سوى اسمها، ولا يمكن العثور على معلومات كافية عنها أو عن شعرها، انتحرت في لندن، حيث ألقت بنفسها عارية من الطابق الثالث لتمهد الطريق للوحيدين اليائسين مثلها من الحياة، أو للسير ضد الراحلة، حسب التقاليد الإنجليزية المحافظة، إذ وجد النائب العام فرصة غير منتظرة لكي يبصق على…

قراءة المزيد

حنان كمال تكتب: عن الغول ابو عين حمرا وضحاياه الجميلات والجدعان

  كل يوم اقرأ ما تكتبه السيدة راوية صادق لابنتها يارا سلام على حائط الفيسبوك، فينفطر قلبي, لم التقيها شخصيا ولم يسبق لي التعرف على ابنتها الشجاعة الصغيرة, لكنني اشعر تماما بها, الأم الشجاعة لكنها في النهاية أم, لابد وأنها تتفقد فراش ابنتها الصغيرة في كل مساء, تجده باردا تزداد درجة برودته كلما زادت أيام…

قراءة المزيد
Back To Top