نانيس القاضي تكتب: شات.. شير.. شيت
في ليله الخميس، كنت اجلس أنا وأسرتي في حديقه المنزل نتابع فيلم السهرة، وكان الطقس باردا قليلا والهدوء يملأ أرجاء المكان.. كنت أنا اقرأ بعض التويتات على تويتر ويجلس بجانبي من يقرأ الأخبار على فيسبوك، وابنتي على الأريكة في عالم آخر تتابع جروب المدرسة على الواتساب، و كلبي ممدد على الأرض بجانب صغيرتي ينظر معها…