منى حراجي تكتب: الزواج على الطريقة المستحدثة

(1) العقد مش أبدي مش قادرة اقتنع أن واحد أو واحدة في مقتبل عمره في العشرينات مثلا وبتفكيره وخبرته أيا كان، المفروض يبقى مؤهل لاختيار شخصية تشاركه بقية حياته كلهااااا بعقد أبدى.. ليه؟ وارد أن الظروف والأفكار والخبرات تتغير، وتبعا لذلك وارد تماما أن تتغير العوامل اللى خلتنا نختار. طب ليه الناس اللى في الجيل…

قراءة المزيد

مي الفحام تكتب: اتجوز اللي لو خَرجت.. تتوه

من ضمن النصايح اللي بيقدمها الرجالة لبعضهم في أمور الجواز، عبارة انتشرت مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي، وجابت درجة من التفاعل والتعليقات، بتقول إن قطاع كبير من الرجالة مقتنع بيها وهي جملة: \”اتجوز اللي لو خرجت من بيتها تتوه\”، وأكيد أنتم زيي قريتم كم التعليقات المؤيدة للنصيحة دي والمتهكمة من حال البنات دلوقتي، البنات اللي…

قراءة المزيد

سمر طاهر تكتب: حل وسط

تستيقظ هي من النوم قبله كالعادة.. بينما لا يزال هو يتقلب على الفراش.. يبدو أنه سيستيقظ أيضا.. ليست عادته الاستيقاظ مبكرا في عطلة نهاية الأسبوع.. لكن ها هو يفتح عينيه.. هي متحفزة كأنثى الفهد.. تنظر له لا تعرف هل تبتسم أم تدعي الغضب.. لا تتذكر لماذا كانت غاضبة منه أمس.. لكنها الآن متأهبة لتصنع الكثير…..

قراءة المزيد

آلاء الكسباني تكتب: العِشرة والحب ليسا وجهين لعملة واحدة

(1) شاهدت منذ فترة ليست ببعيدة فيديو على قناة \”باظ فييد\” الإلكترونية عن شاب وفتاة قررا أن يعيشا سويا لمدة أسبوع واحد كزوجين، وأن يتشاركا أعباء حياة واحدة فى منزل واحد، يتناولان الطعام سويا ويقضيان الوقت معاً، فقط لمدة أسبوع واحد. كانت التجربة تتضمن أن يتم تصويرهما وهما يقومان بنشاطات زوجية مشتركة أثناء حياتهما سويا…

قراءة المزيد

هبة بسيوني تكتب: ثورتي الخاصة التي فشلت أيضا

تحذير: هذا المقال قد يكون إنهزاميا.. بالنسبة لذوقك (أي تشابه بين الأحداث وحياتنا لا يرجع لخيال المؤلف) الحكاية بدأت عندما أقمت ورشة مجانية للكتابة، وجاء هذا الشاب المضطرب قليل الكلام نوع (زهرة الحائط) الذي يجلس بجوار أي حائط، ولا يصدر صوتا، ويتحاشى النظر للأعين، وكأي كاتبة تحترم نفسها، لفت نظري لأكتب عنه، بدا لي غريبا…

قراءة المزيد

أحمد فؤاد يكتب: هل حقا يقع الباب الوحيد للدنيا بين فخذيك؟

شردَت الجميلة السمراء بعينيها ثم غمغمَت تسألني بفُضول حزين:هل تعتقد أن إحدانا لو قررت عدم الزواج أو الإنجاب ستحيا حياةً قاسية باردة؟! سؤال إجابته تستوجب أولاً الإقرار بحقيقة من الضروري إدراكها لكل عاقل.. ألا وهي إن الزواج والتناسُل هما ببساطة نشاطين اثنين فقط من الأنشطة العديدة المتاحة أمامَك في الحياة والتي تستطيع من خلالها تحقيق…

قراءة المزيد

فياض عبد الإله يكتب: لا والله ما جواز صالونات

– الحقيقه أنا مش شايف أي  فرق بين جواز الصالونات أو غيره، لأن الشاب المصري مثلا بيوصل ٢٥ سنة أو ٢٦ بيكون ٩٥ ٪ من خلايا مُخه شغلها الشاغل هي الجواز والجنس، وبيكون يا بيدور في اللي حواليه محيط صحابه، محيط شغله، محيط سكنه، أو بيطلب من أهله.. وفي كل الحالات بتكون نظرته للبنت على…

قراءة المزيد

آلاء الكسباني تكتب: الحب في زمن "التايك آواي"

(1) حكى لي أعز أصدقائي أنه دلف يوما مع حبيبته إلى محل أحذية لرغبتها في شراء حذاء, وأثناء بحثه معها على الحذاء المطلوب, لاحظ نظرة البائعات المُتفرسة الطويلة فيه, ولم يجد سببا لهذه النظرة! وبعد أن خرجا, سألته حبيبته إن كان قد لاحظ نظرات البائعات, فقال: نعم، لكني لم أفهم السبب, فقالت له: لأن أغلب…

قراءة المزيد

أحمد فؤاد يكتب: أخي برنارد.. خلّيك عندَك

حبايبي المُقبلين على الزواج من المصريين والمصريّات جيراني في الحُفرة.. ماذا لو بَلَغك في صبيحَة أحد الأيام إن بابا كان خلبوص زمان وإن ليك أخ أو أخت في نفس عُمرك بس عاش عمره في السويد مثلا ومُستقر هناك كمواطن سويدي بالصلاة على كامل النور.. وتواصلتُم إنت وأخوك.. وشوية skype على شوية viper الكروموزومات لمِّسِت وحبيته…

قراءة المزيد

أحمد ماجد يكتب: طبقة الأحصنة العجوز

منذ أيام قليلة وأنا ابحث عن قصة حكاها لي أحد الاصدقاء وكان كاتبها تولستوي، صاحب ملحمة الحرب والسلام الروائية. هذه القصة –أو الرواية القصيرة كما يُطلق عليها- هي \”الذراع\” أو \”حكاية حصان\” والتي تحكي لنا قصة حياة حصان مسن في أحد الإسطبلات والذي يضايقه شباب جنسه، حتى تتعرف عليه فرس عجوز لها شأنها بالمزرعة ليلتف…

قراءة المزيد
Back To Top