رامي يحيى يكتب: المواطن زملكاوي

في الأزمان الغابرة. أيام التليفون الأرضي، حيث حميد الشاعري وشنب هشام عباس، حين كانت الخيالات الجنسية للفتيات تتمحور حول راغب علامة، وللفتيان لا تخلو من الفاتنة صفاء السبع، في عصر القمصان الفيسكوز والجيبات المشجرة. في ذلك الزمن البِكر. قبل ما نعرف أن الله قد خلق الإنترنت، حين كانت النستولوجيا ذات نفسها لسه شباب، في ذاك…

قراءة المزيد

أسماء عز الدين تكتب: أن تكون "زملكاويا"

فكرت كثيرًا وسألت نفسي: لماذا تحبين الزمالك؟ لماذا تعلقت يا قلبي بقلعة لم تر من النور إلا ومضات متفرقة؟ لماذا التشبث بناديٍ طالت سنواته العجاف وغاب ملوكه عن منصات التتويج وتوالت لحظات الإحباط والليالي الصماء على أبناء ميت عقبة؟ وفي الحقيقة لم أصل لإجابة محددة، وتأكدت أنني لا أحب الزمالك -نعم لا أحبه- فشعوري تجاهه…

قراءة المزيد
Back To Top