ننشر سكريبت فيلم "لامؤاخذة" للمخرج عمرو سلامة

فيلم \”لا مؤاخذة\” هو الفيلم الثالث في مسيرة المخرج عمرو سلامة السينمائية، وكتب له القصة والسيناريو والحوار، الفيلم من إنتاج فيلم كلينك عام 2014، وذلك بعد فيلمي \”زي النهاردة\” و\”أسماء\”. الفيلم كوميدي يرصد قضية الدين في مصر, من خلال طفل مسيحي، يضطر لإخفاء ديانته الحقيقية \”المسيحية\” عن أصدقائه في المدرسة الحكومية، التي انتقل إليها عقب…

قراءة المزيد

مايكل لطفي يكتب: إزاي تسافر وتقدّم على لجوء في 30 ثانية

على طريقة الفنان أحمد أمين في فيديوهاته: إزاي تعمل كذا أو تصبح كذا في 30 ثانية، فأنا فكّرت أكلّمكم عن إزاي تقدّموا على لجوء في 30 ثانية، وزي ما فيديوهات أحمد أمين بتاخد أكتر من 30 ثانية، فأعتقد المقال ده، هياخد في قراءته برضه شوية وقت أكتر من 30 ثانية. مين هو اللاجئ؟ ما هو…

قراءة المزيد

شريف عازر يكتب: التنين وأنا

في إطار حالة النوستالجيا لأيام ثورة يناير التي تنتابني هذه الأيام، قررت أعترف بسر لأول مرة, أنا كنت مساعد لفنان الجرافيتي \”التنين\” من أول عمل جرافيتي عمله يوم 26 يناير 2011.. قام العديد من الصحفيين بالكتابة عن التنين وهناك العديد من المقالات عنه وحوارات معه, خصوصا في الصحافة الأجنبية أو المصرية الصادرة باللغة الإنجليزية. لذلك…

قراءة المزيد

مينا زكري يكتب: بين جدلية "إسلام حلو" ولا "إسلام وِحِش".. السيسي ماطلعش مارتن لوثر المسلمين!

أشاهد مقطع فيديو لكلمة الرئيس السيسي في زيارته الأخيرة للكلية الحربية تحدث فيه عن عدم رضاه عن معارك فكرية، أثارت ضجة إعلامية مؤخرا في سياق تجديد الخطاب الديني، وبدا في المقطع المصور وكأنه بيعمل \”نقطة نظام\” يصحح فيها سوء فهم لدى البعض لما يردده الرئيس بحدة وتأكيد وصرامة دائما عن اهتمامه بتجديد الخطاب الديني بشكل…

قراءة المزيد

محمد حسين يكتب: خماسية جلوريال لضحايا التسعينيات (ج1: الاستهبال)

  تحذير +28: في 1995، وضمن سلسلة قصص \”ملف المستقبل\” التي كانت أحد أعمدة ثقافة الشباب في هذا الوقت، صدرت خماسية جلوريال التي اعتبرها الجمهور المتحمس بأنها كانت أفضل حلقات السلسة وأكثرها إثارة، والمتطرفون منهم، اعتبروها نهاية حقيقية للسلسلة التي استمرت بعدها في 84 عددا حتى 2011. لقد مر على الخماسية 20 عاما الآن، ولقد…

قراءة المزيد

نهى البلك تكتب: رحلة خارج مدينتنا المأزومة.. غابة خمس نجوم!

في طريق العودة، بعد سفر قصير إلى الأسكندرية بحثاً عن الاستجمام وتغيير المعتاد، كان لائقاً بختام الرحلة أن يكون مختلفاً.. مثيراً. بعدما ضاق المكان داخل المدينة بحياة كريمة لائقة، حين طاله الإهمال وتراكمت آثار الفقر عليه، وفقد بفعل الوقت بريقه وبهاءه وفخامته الأولى، تماماً كما فقدت أغلب الأحياء الراقية والمتوسطة كثيراً من زهوتها القديمة وبدلاً…

قراءة المزيد
Back To Top