حمّور زيادة يكتب: حكاية حُسنة بنت قنديل وما جرى بسببها (4-6)
(التقى مضوي بالشيخ عبد المحسن القريشابي، وأوصل إليه رسالة شيخه محمد ود دياب التي يهدده فيها إن لم يدفع لحُسنة بنت قنديل صداقها. لكن الشيخ القريشابي قابل التهديد بالتهديد. وحمّل المضوي رسالة شفاهية لشيخه، بعد أن حذره من خطر حُسنة. رجع المضوي بالرسالة إلى شيخه، وأبلغ بها زوجه الكبرى، ميمونة بنت الشيخ خوجلي، أم الفقرا….