رانيا رشاد تكتب: حلقة وصل
لم أكن أتخيل أبدا أن دخولي لغرفة الكراكيب في بيتي ومحاولة ترتيبها وتنظيفها سوف يجر علي هذا الكم الهائل من الخير اللانهائي والدعوات الصادقة من القلب. بدأت الواقعة عندما قررت يوم الاثنين 18 / 5 / 2015 أن أدخل الغرفة المسماة غرفة مديرة المنزل في بيتي، ولأني لم يكن لدي مديرة منزل في ذلك الوقت،…