أحمد السيد الكيال يكتب: المبيد 2.. يوم الحساب

عندما كنت استقل إحدى أتوبيسات النقل العام, مسترخيا تماما، فلم يعد هناك ما يستحق التحفز والترقب والتزاحم، أو الإهتمام, فها أنا قد باركني الرب ومنحني إحدى عطاياه, لقد استطعت أن اجلس على أحد مقاعد الأتوبيس الفردية, استمتع ببعض نسمات الهواء التي تأتيني من النافذة كلما تحرك الطريق. ما هذا الحظ الوافر؟! ها أنا قد اطمئننت…

قراءة المزيد
Back To Top