حسام الخولي يكتب: في عصر التورنتات.. يا أيها السايس ويا أيها الرقيب.. إذهبا إلى الجحيم

كان مشروعا بشكل من الأشكال, ليس مشروعا بمعنى قانوني أو عرفي.. أقصد كانت عملية تحتاج إلى تخطيط وحسابات وترقب وتنسيق والكثير من الأنشطة الأخرى, وككل المشاريع الأخرى يكون من الوارد أن يتعرض للفشل والخسارة. عن الذهاب إلى دار العرض السينمائي أتحدث.. ومازال الأمر كذلك, لكن قد جد جديد منذ ما يقرب من عشر سنوات جعل…

قراءة المزيد

علا الشافعي تكتب: سينما ماجدة.. والجيل الذي لحق آخر الحاجات

\”سينما ماجدة\”.. هذا العنوان قد يحيل القارئ إلى أننا نقصد سينما الفنانة الكبيرة ماجدة الصباحى، لكنها واحدة من دور العرض، التي سمعت عنها، وكانت في مدينة قويسنا إحدى مدن محافظة المنوفية، التي تقع في وسط الدلتا.. مدينة كبيرة.. لا توجد بها سوى دار عرض واحدة! كانت تمثل الكثير من الذكريات للأجيال التى سبقتنا، وتحديدا جيل…

قراءة المزيد
Back To Top