رنا ماهر تكتب: ساندين على حيطان مايلة
غالبًا ما ردّدت هذه العبارة في كل مرّة يتم خذلاني فيها، في كل موقف يمُر بي ويمُر معه بعضٌ مني كان ظاهرًا للعيان حينذاك. \”ساندين على حيطان مايلة\”.. تتعدّد حوائط تلك الغرفة المرافقة لي في كل حلٍّ وترحال.. كأنّها الـ5 سنتيمتر مساحة شخصية.. يتبدّل حائط بحائط لا يختلف معه في اللون ونوعيّة الطلاء.. ولكن يتفق…