أحمد عبد المنعم رمضان يكتب: عن ديدي وسيمون وزياد الرحباني
1992 جلس مروان إلى جوارى بحصة الكمبيوتر، كان مروان أشقر، أكثر شقرة من براد بيت وديفيد بيكهام، غريب الأطوار، أكثر غرابة من جونى ديب، لكننا كنا أطفالا ولا نكره إلا الأشرار، ومروان لم يكن شريرا، على الأقل حينها. كان بجدولنا لذلك العام، أى الصف الثانى الابتدائى، حصتان للكمبيوتر كل أسبوع، هى بمثابة حصص ترفيهية، نجلس…