حمّور زيادة يكتب: حكاية حُسنة بنت قنديل وما جرى بسببها (6-6)
(وفاءً لوعده لزوجه الشابة حُسنة بنت قنديل، قرر الشيخ محمد ود دياب أن يدعو على خصمه القديم الشيخ عبد المحسن القريشابي، انتقاماً لها إذ حرمها القريشابي صداقها. حذره الخضر عليه السلام أن ثمن الدعاء حرمانه من درجة الولاية واستجابة الدعوة. لكن الشيخ ود دياب لم يهتم، ودعا على خصمه بالحرق. وبعد أيام بلغه إن حريقاً…