أحمد فتحي يكتب: الحب فى زمن "التعويم"
قرارات اقتصادية أطاحت بالعملة المحلية وسط تهليلات إعلامية بأنها الأصلح والأصح للمواكبة العالمية. البطون خاوية، والتقشف على اﻷبواب، ولن يتبقى لنا عمِّة ولا جلبابا وسط نجاحنا باجتهاد في تفرقنا شيعا وأحزابا. خط تفكيري واحد يقطن بيوتا لم تفكر سوى في الترشيد والتدبير بعد تعويم العملة أمام الدولار. من أين سنأكل؟ وكيف نُدبِّر؟ بات التعويم -طرح…