مروة أحمد تكتب: حوار الوفد المصري في المصيدة
(حوار تخيلي) فيما يلى حوار بين ثلاثة موظفين بالوفد المصرى في روما: موظف واحد: أنا مندهش, إلى متى سيستمر استعباط هؤلاء الطلاينة الأوغاد, كل ذلك الضجيج من أجل قتيل واحد, لم لا يعتبروا أنه قتل بحادث أو يحتسبوه شهيدا؟! موظف اتنين: والله على رأيك يعنى, ثم لمّ انتفضت الكرة الأرضية كلها لتلك القضية بينما صمتت…