د. أشرف الصباغ يكتب: ريش وزهرة البستان بين التسلق الطبقي وتزييف الوعي

من الطبيعي أن يختبئ الروائي خلف الشخصيات، وفقا لأدوات نقدية كلاسيكية. لكن أن يظل الإنسان يختبئ خلف الأكليشيهات والأشكال التقليدية المبتذلة، معوضا ذلك بالظهور بكلمات منمقة، وصناعة تأريخات وهمية، فهذا يدعو قليلا إلى إثارة تساؤلات قديمة مثل العالم. من المعروف أن 95% من الذين جلسوا على مقهى ريش، هم أنفسهم الذين بدأوا حياتهم بالجلوس على…

قراءة المزيد

وهيبة صالح تكتب: مجدي عبد الملاك الذي صمد بـ "ريش" أمام قبح الانفتاح الاقتصادي

\”مدرس التاريخ الغلس\”.. كان هذا توصيفي لمجدي عبد الملاك مالك كافيه ريش, في 2003 عندما ذهبت مع أصدقائي بعد إعادة افتتاحه, كان يجلس على يمين الداخل خلف مكتبه بابتسامته المتحفظة, فيدخل رجل يطلق لحيته مصطحبا امرأه منتقبة ربما تكون زوجته, فيبادر بصوت حاد \”ده بار يا بيه\”، فيرتبك الرجل ويشعر أنه دخل مكانا سىء السمعة،…

قراءة المزيد

سيد محمود يكتب: درس تاريخ

 في نهاية مايو 1991 كنت امتحن مادة تاريخ مصر المعاصر التي درسها لي المؤرخ الفاصل استاذي الجليل رءوف عباس في آداب القاهرة، ولا انسى أبدا السؤال المربك الذي كان من بين أسئلة الامتحان، وكان يقول: \”إن ما جرى في مارس 1919 ظل حدثا تاريخيا استثنائيا وعليه هل تعتبره عزيزي الطالب \”ثورة أم انتفاضة، أم هبة…

قراءة المزيد
Back To Top