منى يسري تكتب: عسلامة يا تونس

حين أتيحت لي فرصة زيارة تونس، في أهم التظاهرات الثقافية التي تحتضنها الدولة التونسية \”أيام قرطاج السينمائية\”، فضولًا ما، كان رفيق هذه الرحلة، نحو بلد قريب بعيد، لا نعرف عنه سوى كلمة برشا، وأكل الهريسة الحارة، لم يكن عليّ سوى التواصل مع الأصدقاء والصديقات التونسيات ممن جمعنا عالم الفكر والأدب والسياسة، تحت سماء الفيس بوك،…

قراءة المزيد

محمد علم الهدى يكتب: نوبل للسلام.. والإجابة تونس

خبر الساعة  بجد كان:                                           فوز أربع منظمات مدنية تونسية بجائزة نوبل للسلام! (1) الأربع منظمات دول اتعرفوا في تونس باسم: \”الرباعي الراعي للحوار في تونس\”, وهم: \”الاتحاد العام التونسي للشغل\”.. \”الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية\”.. \”الهيئة الوطنية للمحامين التونسيين\”.. \”الرابطة التونسية لحقوق الإنسان\”. دول منظمات (حكوكية) زي ما بيقول بعض المتخلفين من مناصري السيسي…

قراءة المزيد

أسامة السحلي يكتب: الحرب المقدسة.. لغز المؤامرة المفقودة

أصل القصة، في سبعينيات القرن العشرين.. حدثان مهمّان في الشرق الأوسط، أقلقا الولايات المتحدة -وحلفاءها- بشدة على أمن إسرائيل.. أولهما خلل نظرية التفوق العسكري الإسرائيلي أمام مصر في سيناء، والثاني قيام جمهورية إسلامية شيعية في إيران. عندها بدا للأمريكان، أن سياسة الحفاظ على التفوق الإسرائيلى، لن تكفي وسط هذه البيئة العدائية. ولابد من سبيل لتوجيه…

قراءة المزيد

دعاء عبد الفتاح تكتب: في الدفاع عن سلمى الفولي ومثيلاتها

للحظات قليلة.. اغمض عينيك وتخيل نفسك سلمى الفولي, لا لم اخطأ في الاسم, فقط اطلب منك للحظات قليلة أن تتخيل معي سواء كنت ذكرا أو أنثى أنك سلمى الفولي بطلة الكليب الذي أثار حفيظة واستياء الكثيرين والمعروف باسم \”سيب إيدي\”. الآن.. هل يمكن أن تشرح لي أو لنفسك بهدوء ما تشعر به حيال كونك سلمى…

قراءة المزيد

ندى القصبي تكتب: هل تستحق "الطلياني" البوكر؟

اعتقد أنني منحازة لليسار، وربما كان لهذا الانحياز دورٌ في حبي لـ \”زينة \”الجميلة المُخفية لزينتها، التي لا تقف في صف أحد وتنقد الجميع على السواء، والتي عشقت \”عبد الناصر\” تحت هراوات الأمن. وسأعترف أني ما أكملت قراءة رواية \” الطلياني\” – شكري المبخوت إلا من أجل \”زينة\” سواء من أجل الشغف اللذيذ بينها وبين…

قراءة المزيد

صفاء الليثي تكتب عن مسابقة الأفلام القصيرة بمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية.. الصغير جميل حتى في الحمير

للمرة الأولى أحضر مهرجان للسينما الأفريقية على أرض مصر، كنت شغوفة بمشاهدة أفلام قارتنا السمراء بشكل مكثف، وفي ذهني التربة الحمراء ووجوه الأفارقة المحببة وملابسهم بألوانها الزاهية، وبالطبع في الذهن أيضا المجاعات والمذابح ومعاناة شعوب أفريقيا في بلدانها المختلفة .. في الذهن نجاحات تحققها السينما الأفريقية وآخرها فيلم \”تومبوكتو\” الذي عرض بالافتتاح. ركزت مع عروض…

قراءة المزيد
Back To Top