وسيمة الخطيب تكتب: عشر دقائق (تخدير)

عشرة لم تسقط يداي بعد يا أمي. أشعر بأصابعي مثلجة فقط يأمرني الطبيب أن أعد للرقم عشرة قلت: سبعة سبعة رادفني ما السبعة؟ تلك السابعة لي تحت أثر الخدرز ستبكيني أمي عند العاشرة.. لازال لدي وقت إذن لن أبكيها اﻵن.. لازلت أشعر بالخدر في أناملي لازلت أراه يبتسم ويتمتم.. عنيدة! ستة في السادسة أنا اﻵن…..

قراءة المزيد
Back To Top