بشار إبراهيم يكتب: فجر يعقوب.. ينام في شرفة الأدب ويطلّ على السينما
منذ فيلميه «محطة فيكتوريا» (1993)، عن مسرحية لهارولد بنتر، و«خدعة ربيعية» (1994)، عن قصص للكاتب البلغاري إيلين بيلين، اللذين حقّقهما خلال ومع الانتهاء من دراسته في «المعهد العالي للسينما في صوفيا»، بدت واضحةً الهواجس الإبداعية التي تشغل فجر يعقوب، الهارب من عالم السياسة والصحافة، حينها، داخلاً عالم السينما، وفي حقيبته أربعة دواوين شعرية: «مواويل الرحيل»…