صموئيل أنصر ملاك يكتب: التغيير الوزاري لم ولن يغيّر شيئا

عشر وزراء جدد أدوا اليمين الدستورية أمام رئيس الجمهورية قبل أمس، 9 وزراء تغيروا هم (وزير العدل، وزير الاستثمار، وزير المالية، وزير السياحة، وزير الطيران، وزير الآثار، وزير الري، وزير النقل، ووزير القوى العاملة) ووزير لوزارة اعيدت إضافتها مرة أخرى، وهي وزارة قطاع الأعمال العام، أي تقريبا ثلث الحكومة تغيرت، وعندما يتغير ثلث الحكومة يجب…

قراءة المزيد

عبد الرحمن عبادي يكتب: برايز كان عنده حق

الريس برايز كان عنده حق.. \”العيب في النظام يا كاوركات\”.. المشكلة لم تكن يوما في الوسائط أو الوصلات.. المشكلة في السيستم نفسه، لهذا السبب لم أندهش، وأنا أتابع كلمات وزير العدل العنصرية عن الأسياد والعبيد اللي ماينفعش يتعينوا قضاة، أو تصريحات وزير التعليم العالي اللي استخدم عبارات واطية في وصف أحد منتقديه بأنه \”كذّاب ونتن…

قراءة المزيد

رامي يحيى يكتب: ماتمنعوش المسؤلين عن صدقهم

مش معقول يا ناس الحملة اللي حاصلة على وزير العدل دي.. مش صحي أبدا إن أول وزير يقول الحقيقة اللي كلنا عارفينها.. نهاجمه ونطالب بإقالته.. بلاش تأكدوا للشلة – اللي بيتم اختيار المسؤلين منها- إن الكذب هو الطريقة الوحيدة المضمونة لسكوت الشعب عنهم. ثم تعالوا هنا.. هو مين يعني أتفاجيء بإن ابن عامل النظافة مستحيل…

قراءة المزيد

هبة الله أحمد تكتب: وزير الوسية

بعد تصريحات وزير العدل المستشار محفوظ صابر بمنتهى العقلانية والرصانة والهدوء والقناعة التامة، التي تظهر في كل حرف قاله، تذكرت على الفور بأغنية مسلسل الوسية: آه يا زمن معيوب يا أيام سفيهة يا دنيا مقلوبة عاليها في وطيها ورجعنا تاني نعاني نفس الأسية هي هي مافرقتش في أي حاجة وكأني بهرب من وسية لوسية وبجملة…

قراءة المزيد

د. أشرف الصباغ يكتب: ما قاله الوزير عن ابن الغفير

تشككتُ في البداية فيما نشرته بعض الصحف المصرية، وتلقته مواقع التواصل الاجتماعي بالكثير من الغضب والإحباط وفقدان الثقة. ولكنني عندما شاهدت الفيديو الذي تحدث فيه وزير العدل في دولة مصر، في القرن الواحد والعشرين، أدركت لأول مرة أن الصحف ومواقع التواصل الاجتماعي كانت في غاية الرحمة عندما نقلت كلام الوزير بصيغة بسيطة وهادئة، ولم تحاول…

قراءة المزيد

ماجدة خيرالله تكتب: البحث عن فضيحة

قصة قصيرة ساخرة   اقتربت سيارة الوزير من المنزل المؤدي إلى ميدان لبنان، ولأول مرة من زمن بعيد، يرفع رأسه عن الجريدة التي اعتاد أن يقرأها أثناء الرحلة التي تقطعها سيارة سيادته من منطقة المنصورية إلى مكتبه بمنطقة التحرير، ولاحظ – ربما للمرة الأولى- أن قائدي الموتوسيكلات الذين يسبقون موكبه، يضع كل منهم يده على…

قراءة المزيد
Back To Top