إيناس سلامة الشواف تكتب: بهجة الفراق.. كلاكيت.. آخر مشهد

شاهدتني أمي وأنا أحتضن وسادتي وأبكي بشدة بعد مشاهدتي أحد الأفلام.. كانت نهايته مؤلمة.. اقتربت مني وأكملت لي من تأليفها جزء ثانيا من هذا الفيلم بنهاية سعيدة، فابتسمت وتمكنت من النوم بسلام.. كنت صغيرة، ولم أكن وقتها أعلم أن قصص الحياة أشد قسوة من الدراما، وأن الفراق حقيقة لا نستطيع منعها، لكن تعلمت أنني استطيع…

قراءة المزيد
Back To Top