مينا عادل جيد يكتب: هل اكتفت أوروبا من اللاجئين.. ولماذا؟

أوروبا في مأزق صعب، بعد خمس سنوات من الحرب المستمرة في سوريا والتي أثمرت عن \”تسونامي المهاجرين\” النازحين إلى أوربا. من منا لا يتذكر منظر الطفل السوري الغارق الذي تحل ذكراه هذه الأيام \”إيلان كردي\” صاحب الثلاث سنوات ذي الجسد الملائكي، التي هزت صورته غريقا شعوب وحكومات العالم بأسره، وبالأخص شعوب أوروبا، وزادت من تعاطفهم…

قراءة المزيد

حسين خليلي يكتب: مهرجان التعايش في "ليسبوس".. مقاومة العنصرية ضد اللاجئين بالفن

عندما وصلت إلى جزيرة ليسبوس في بحر إيجة بداية هذا العام، لم يخطر ببالي أنني سأنخرط في تنظيم مهرجان فني في الجزيرة، يركز على التعددية الثقافية وتحدي سياسة الحدود المغلقة التي فرضتها أوروبا على هؤلاء الذين أجبرتهم الحروب على ترك منازلهم (التي دمرت)، وخوض غمار البحر بحثا عن حياة آمنة بعيدا عن جنون الحرب. وصلت…

قراءة المزيد

يوسف عزت يكتب: الظلم الذي أصاب أهل سوريا (2)

لم تبارح سوريا قلوبنا جميعا قط، قد نختلف سياسيا وفكريا في موقفنا مما يحدث هناك، ولكن من الأكيد أننا جميعا نتفق على أن ما يحدث في سوريا طامة كبرى على أهلها وعلى كل العرب، وبأنه لم يدفع ثمن هذا التناحر المذهبي والطائفي والدولي سوى أهل سوريا. في المقال السابق تحدثت عن مقابلتي لبعض السوريين الذي…

قراءة المزيد

يوسف عزت يكتب: الظلم الذي أصاب أهل سوريا (1)

تستيقظ من نومك على سريرك الدافئ، فيأتيك صوت زوجتك مناديا أن أستيقظ فالفطور جاهز، وأولادك ينتظرونك. تنتهي سريعا من تناول الفطور، وتستعد للخروج إلى عملك، تقبل زوجتك قبل أن ترحل، تهرول إلى عملك وأنت آمنً مطمئن، وتنتظر أن يمر اليوم سريعا حتى تعود إلى أحضان زوجتك وأولادك وبيتك الدافئ. تخيل معي، أن تستيقظ فلا تجد…

قراءة المزيد

رشا جوهر تكتب: أزمة اللاجئين ما بين تعسف أنظمة وإنسانية غائبة

هل نحن كبشر نتصرف بالفِطرة مثل الحيوان فيما يتعلق بتحديد مناطق نفوذنا؟ بمعنى  هل لو لم توجد حدود تفرضها الأنظمة الحاكمة، كنا سنخلق لأنفسنا  كشعوب حدود حتى نحافظ على هويتنا؟ أم أنها مجرد فكرة تم زرعها وترسيخها من قِبل الأنظمة الحاكمة  فى عقول الناس للسيطرة عليهم؟ التحكم فى الهجرة وحركة الأفراد عبر الحدود يرجع لما …

قراءة المزيد

عزة كامل تكتب: الريح تحمل الموت وتمضي

هناك على شاطئ الموت والريح تنشر نداءها الهامس المخيف، كان طفل الخطيئة العربية منكفئا على وجهه، وجسده الضعيف تداعبه أمواج بحر الشمال، سيكتب التاريخ: \”هنا مات  إيلان الصغير قبل أن ينشد أغنية في حب الوطن\”، وقبل أن يعلموه ميراث أجداده من أناشيد الخزي العربي وسط صهيل النفاق السياسي. \”إيلا\” يا صغيري، هل ارتعبت قبل أن…

قراءة المزيد

مترجم: ابتذال التاريخ

ترجمة: يوسف أبو عالية في خضم مواجهة رد الفعل العنصري إزاء تدفق المهاجرين واللاجئين، هل تنسى ألمانيا ماضيها؟ في يونيو ظهرت على الإنترنت خريطةٌ تُبرز كل عناوين مراكز اللاجئين ومآويهم في ألمانيا وكانت تحت عنوان \”لا مكان للاجئين بالقرب مني\”، أزال جوجل تلك الخريطة ولكن بعد موجة من العنف كان من بينها إضرام النيران في…

قراءة المزيد

علا الشيخ تكتب: حلوة يا بلدي

لست من النوع الذي يجيد اللطميات على حال الفلسطيني أينما حل وارتحل، والتباهي بفلسطينيتي ليس موجودا في طبيعة حياتي، فقد استطعت بعد جهد جهيد أن انساق إلى الإنسانية على حساب القطرية والطائفية والإثنية، فجوع طفل في أي مكان على هذه الأرض يعنيني، لكن ما حدث فعلا خلال وجودي في السيارة.. مرور أغنية \”حلوة يا بلدي\”…

قراءة المزيد

مايكل لطفي يكتب: إزاي تسافر وتقدّم على لجوء في 30 ثانية

على طريقة الفنان أحمد أمين في فيديوهاته: إزاي تعمل كذا أو تصبح كذا في 30 ثانية، فأنا فكّرت أكلّمكم عن إزاي تقدّموا على لجوء في 30 ثانية، وزي ما فيديوهات أحمد أمين بتاخد أكتر من 30 ثانية، فأعتقد المقال ده، هياخد في قراءته برضه شوية وقت أكتر من 30 ثانية. مين هو اللاجئ؟ ما هو…

قراءة المزيد
Back To Top