مايكل عادل يكتب: الحرب على أنغام القانون
\”أحمد صعب\” لا مكان للموسيقى بين الأشلاء والجثث، لا مكان للفنون وسط آلات القتل المُصَمّمة خصيصاً لإجهاض الأحلام والمُصَمِّمة بشراسة على إنهاء الفُرص والقضاء على المستقبل. لا مجال للحلم، لا أفق للرؤية، لا سبيل للخلاص الجماعي، السفينة تغرق والأحلام بدورها تغوص بعيداً عن السطح. ذلك هو المشهد الذي رآه \”أحمد صعب\” ابن مدينة حماة السوريّة…