ماجدة خيرالله تكتب: شد سكينة الكهربا عشان العيال تتربى

قصة قصيرة ساخرة جلس المسؤول الكبير، ينفخ سيجاره الكوبي، اللي أطول من سيجار فريد الديب، وبدا عليه الضجر والعصبية، ونفاذ الصبر، ثم أخذ يزرع غرفه مكتبه ذهابا وأيابا، كأنه فرخة تتأهب لوضع بيضها! ودخل عليه سكرتيره، ويده اليمنى اللي تستاهل القطع، وكان يتصبب عرقا، وقال له: – الدنيا بره نار يا باشا، وكنت ناوي أرّيح…

قراءة المزيد
Back To Top