مروة بقية تكتب: يا أمي.. أنا الآن حزينة
يا أمى.. أنا الآن أفكر فى الموت كثيرا، فلم أعد أخشاه. هل يستحق ما تبقى من حياتى المحاولة، أم أصبحت كشخص غيرى، لا يتأثر أو يشعر سوى بالحزن؟! فقد سئمت منى ومن ندب حالى لحالى، لم أعد أقوى على التظاهر حتى ذبلت روحى مع الوقت، فأكثر ما يحزننى يا أمى هو تفكيرى فى حالك بعد…