أيمن سعيد عاشور يكتب: 25 يناير ١٩٥٢

شاهدت فيلما تسيجيليا بريطانيا عن ما يسمونه البريطانيون حرب السويس، وما نسميه في مصر العدوان الثلاتي، أو حرب ١٩٥٦. شمل الفيلم فقرات مطولة عن تاريخ قناة السويس، والنزاع بين مصر وبريطانيا على مر السنين.. احتوي الفيلم على فقرة مطولة عن ٢٥ يناير ١٩٥٢ والمعركة التي دارت بين الجيش البريطاني المسيطر على منطقة قناة السويس، والشرطة…

قراءة المزيد

محمد حسني أبو العز يكتب: أنا قائد القوات الجوية يا عاااالم

  حدث هذا الموقف منذ حوالي عشرة إتناشر سنة كده مع أحد الزملاء الأعزاء بدون ذكر أسماء، (كان أياميها رائد أو يمكن نقيب) في كمين السويس القديم.. كان يقوم بعمله كالمعتاد في ساعة متأخرة من الليل من فحص السيارات المارة وفحص هوية مستقليها وتحقيق حالات الاشتباه بشقيه الجنائي والسياسي، وإذ به يستوقف إحدى السيارات من…

قراءة المزيد

آلاء الكسباني تكتب: الدولة الأبوية.. كل واحد يخللي باله من سريره

(1) فلنمعن النظر معا في هذه الصورة الكارثية, في تعابير وجه أمين الشرطة تحديدا.. نظرته تجاه سما المصري, صورة تنبعث منها رائحة هرمون التيستيرون بقوة.. صورة بألف معنى ودلالة كما يقولون. يوم أن رأيتها.. أحسست بمدى الانحدار الذي وصلت إليه مؤسسات الدولة الحميدة, ومدى السُعار المحموم المتغلل في عروقها.. أحسست بمدى البؤس الذي وصلت إليه…

قراءة المزيد

باسم إبراهيم يكتب: عزيزي ضابط شرطة المطار.. اهنئك على الإخراج الرائع

عزيزي ضابط الشرطة.. حقا لقد تم إخراج الفيديو ببراعة ليقنع المشاهد ببشاعة ما تعرض له الضابط، وكيف ضبط نفسه، وليرى المشاهد وحشية تلك المرأة وهمجيتها وتعديها على القانون. لم تتحمل إهانة ياسمين النرش التي لم تتعد الألفاظ حتى، وإن كانت ألفاظا خارجة، فاوهمت نفسك بتصوير الفيديو لها بأنك هكذا تتمتع بأقصى درجات ضبط النفس. لكن…

قراءة المزيد

رامي يحيى يكتب: "تعليمات سيادتك" ووهم المنظومة الأمنية

من خلال ترددي على دار ميريت، في موقعها التاريخي بشارع قصر النيل، علمت بالتجهيز لكتاب اسمه \”تعليمات سيادتك\” لضابط شرطة مُستقيل. أعتقدت أنه كتاب معلوماتي عن ما لا نعلمه من تجاوزات بالمنظومة الأمنية المدنية. مع ظهور الكتاب، فوجئت أنه لا وجود لما تخيلته من معلومات ووثائق، بل كل الحكاية كما لخصها ناشر الكتاب، محمد هاشم،…

قراءة المزيد
Back To Top