إسراء سيف تكتب: الصدق قبل الإتيكيت

أطلت علينا مُدرسة جديدة بإحدى المدارس التي عملت بها بابتسامة صفراء من هذه الابتسامات التي تشعر أن مصدرها المعدة لا القلب، لم أعرف طبيعة عملها بالضبط حينها، كل ما كنت أعرفه أنها تقاطع حصتي صباحًا كي تدخل للأطفال لثوانٍ معدودة تُصّبح عليهم بنفس الابتسامة التي لا روح لها، عرفت فيما بعد أن حصصها لأطفال مرحلة…

قراءة المزيد
Back To Top