محمد صالح يكتب: دموع موسكو والعربة الأخيرة

لا شئ يحدث مصادفةً… في العام ١٩٨٧ وبينما أستعد للنوم، كان قدري أن أرى درية شرف الدين (لم تكن قد حصلت على درجة الدكتوراه بعد) في برنامج نادي السينما، تعرض فيلما روسيا مهما من إنتاج عام ١٩٧٩، حصل ذلك الفيلم على جائزة الأوسكار تلك السنة، اسم الفيلم: \”موسكو لا تؤمن بالدموع”.. خلد جميع أهل البيت…

قراءة المزيد

محمد صالح يكتب: السعادة وصلصة الطماطم

حدثت تلك القصة في شتاء عام ١٩٩٠، في السنة الأولى من دراستي بالاتحاد السوڤيتي، وكانت هناك أزمة في المواد الغذائية تؤثر علينا نحن الطلبة أكثر من أي فئة أخرى، لأن وقتنا لم يكن يسمح أن نقف في طوابير طويلة من أجل تلك المواد، وكنا نعود من معاهدنا بعد أن يكون المواطنون قد أفرغوا محلات المواد…

قراءة المزيد

طارق العوضي يكتب: عن سيد فتحى.. طبعا (1)

يااااااااه يا صاحبي.. فاكر؟ يناير 1988 أول مرة ادخل فيها سجون مبارك.. كنت أنا في سجن استقبال طرة، وأنت في أبو زعبل، خرجت أنت قبلي وبعدها أنا خرجت.. كان أول لقاء بينا تاني يوم خروجي من السجن، ولما شفتني وأنا داخل عليكم في ممر حقوق، ولقيت رجلي متجبسة من أثر حادث أتوبيس يوم خروجي –…

قراءة المزيد

سحر قاسم تكتب: الإعلام الموجه في روسيا ومصر

يعرض هذا المقال الذي يعد الأطول مما تم نشره في جريدة موسكو تايمز سردا تتفصيليا لكيفية فرض الكرملين لقبضته الحديدية على روسيا بمساعدة الإعلام الروسي الموجه، وكيف انتهى الكرملين في الفراش مع الإعلام. إن أكثر لحظات الإنسان صدقا وقداسة، تكون في الفراش، وكذالك أكثر اللحظات فجرا وعهرا تكون أيضا في الفراش، فأي هذه للحظات اختارها…

قراءة المزيد
Back To Top