محمد حمدي يكتب: عزيزي المحب للسينما.. لا تهرب

عزيزي المحب للسينما, قبل أن تشتري بضاعة يجب أن تتأكد من جودتها  وعدم زيفها, خصوصاً في السينما, في الأول والآخر المخرج الذي يصنع أي عمل – خصوصا في السينما الأمريكية – يعرف كيف يبهرك, ربما كان مخرجا موهوبا في السابق (ومازال)، لكن في لحظة ما لأنخفاض الوحي بالأفكار الجيدة, يكرر العناصر التي لمعت مع الجمهور…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: علامات الفن السابع التي لا تزول

السينما هي عالم من الأشكال والصور المتحركة, ما من دليل على أهمية النظر إلى الفن بهذه الطريقة وبهذه البساطة أكثر من أن الاسم الشائع لها في بدايات ولادتها كان Moving Pictures   الذي تحول بعد ذلك إلى Movies , ذلك أكثر من صفة بل هي روح لهذا الفن العظيم، ومثل أي فن تمكنت السينما عبر عمرها…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: حديقة الأنماط.. الموظفون في الثلاجة

يتربع هذا النمط بشكل خاص على عرش القوالب المتكررة في السينما المصرية.. وسنلقي نظرة على الأسباب بعد قليل. من بين كل العناصر التي تتكون منها شخصية الموظف، وتؤثر فيها، فإن أحدها يتمايز بوضوح شديد, وحتى في المواقف التي لا تستدعي حضوره، فإنه هناك في الخلفية يتحكم تقريبا بكل ما وما لا تفعله تلك الشخصية ….

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: حديقة الأنماط .. "فام فاتال" احترس.. المرأة بها سم قاتل

في يوم من الأيام .. سأحدثكم عن بعض العناصر والأشياء التي ما إن تقع عليها أعينكم في فيلم، فسيكون من اللازم تحويل القناة فورا, ولو كان ذلك في دار العرض، فيجب الاكتفاء بالحسبنة واستعاضة الله سبحانه وتعالى في مصاريف الخروجة والتذاكر، واحد من هذه العناصر التي ترمز قبل أي شيء للرداءة والفقر الإبداعي والإغراق في…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: حديقة الأنماط.. البحث عن الـ "هنشمان"

تخدمنا السينما, والدراما عموما على الكثير من المستويات، وتوفر إشباعا لمن يمتلك القدرة على استيعاب ما هو أعمق من ظاهر مجرد التسلية وتمضية وقتل الوقت.. ليس معنى هذا أن التسلية شيء مرفوض, في الواقع فإن النظرة النخبوية المتعالية تجاه ما هو ممتع للسواد الأعظم من المتلقين قد تسببت في العديد من المشاكل على مر تاريخ…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: رسائل حب مفعمة بالمشاعر للموتى الأحياء

أصدقائي الأعزاء.. أكتب إليكم من علي مسافة آمنة لأسباب لا تخفي على أحد, متحصنا بغرفتي الصغيرة ومنزلي المتواضع وشارعي العشوائي, ومتسترا وراء الحقيقة الراسخة كونكم لا تتواجدون إلا في عالم الخيال وعلى شاشات السينما والتلفاز.. ربنا يستر. أصدقائي.. وأرجو ألا تأخذوا كلماتي على محمل الإهانة (هذا سهل بالنسبة لكم، لأنكم توقفتم منذ زمن طويل عن…

قراءة المزيد

ماجدة خير الله تكتب: أحلام النجم العالمي

كان قد اعتاد الصمت لسنوات، فلم يكن أحد يدق بابه، وتليفونه المحمول أصابه الخرس، وتخلت عنه زوجته بعد أن لاحظت أن المنتجين انصرفوا عنه، ولم يعد اسمه مطروحا في أي عمل فني، ولا حتي ضمن قوائم الأدوار الثانية أو الكومبارس، وكانت الدهشة تعلو وجه البعض وهم يتذكرون النجم الشاب، الذي كان قبل سبع سنوات، مثار…

قراءة المزيد

صفاء الليثي تكتب: لماذا أنا مغرورة؟

يصفني الكثيرون بأنني مغرورة، وأنا لا أغضب، أعترف أنني بالفعل مغرورة، لكن لماذا أصبحت مغرورة، لماذا أنا مغرورة؟ في السادسة من عمري كنت لا أتحمل شعاع الشمس، فأزر عيني وأنظر إلى السماء، أشاهد بعيني الضوء وأرى ألوان الطيف، أرددها، أزرق….. يسمعني أخوتي فيحملونني في سعادة، صفاء عبقرية اكتشفت ألوان الطيف، تبتسم أمي فرحة بابنتها، لا…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: في عصر التورنتات.. يا أيها السايس ويا أيها الرقيب.. إذهبا إلى الجحيم

كان مشروعا بشكل من الأشكال, ليس مشروعا بمعنى قانوني أو عرفي.. أقصد كانت عملية تحتاج إلى تخطيط وحسابات وترقب وتنسيق والكثير من الأنشطة الأخرى, وككل المشاريع الأخرى يكون من الوارد أن يتعرض للفشل والخسارة. عن الذهاب إلى دار العرض السينمائي أتحدث.. ومازال الأمر كذلك, لكن قد جد جديد منذ ما يقرب من عشر سنوات جعل…

قراءة المزيد

علا الشافعي تكتب: سينما ماجدة.. والجيل الذي لحق آخر الحاجات

\”سينما ماجدة\”.. هذا العنوان قد يحيل القارئ إلى أننا نقصد سينما الفنانة الكبيرة ماجدة الصباحى، لكنها واحدة من دور العرض، التي سمعت عنها، وكانت في مدينة قويسنا إحدى مدن محافظة المنوفية، التي تقع في وسط الدلتا.. مدينة كبيرة.. لا توجد بها سوى دار عرض واحدة! كانت تمثل الكثير من الذكريات للأجيال التى سبقتنا، وتحديدا جيل…

قراءة المزيد
Back To Top