هدير محمد تكتب: لوددت أن أكون مصريا
كلما ضاق أحد منا الآن، سواء من ظروفه الشخصية أو ظروف المجتمع والدولة ككل، أيا كانت اجتماعية أو سياسية أو كلاهما معا، لجأ إلى تلك الجملة التى أصبحت معتاده هذه الأيام من كثرة تداولها وهى: \”أود السفر\”، أو لنقلها كما تُقال: \”عايز اسافر أي حتة برة المخروبه دى\”، إما إلى دولة بعينها يحلم بالعيش فيها،…