حسام الخولي يكتب: في عصر التورنتات.. يا أيها السايس ويا أيها الرقيب.. إذهبا إلى الجحيم

كان مشروعا بشكل من الأشكال, ليس مشروعا بمعنى قانوني أو عرفي.. أقصد كانت عملية تحتاج إلى تخطيط وحسابات وترقب وتنسيق والكثير من الأنشطة الأخرى, وككل المشاريع الأخرى يكون من الوارد أن يتعرض للفشل والخسارة. عن الذهاب إلى دار العرض السينمائي أتحدث.. ومازال الأمر كذلك, لكن قد جد جديد منذ ما يقرب من عشر سنوات جعل…

قراءة المزيد
Back To Top