أمير رمسيس يكتب: السادة القائمون على شأن البلاد.. هل قرأتم كتاب مستر هوبنز؟

خبر صغير في إحدى الصحف عن تعيين رئيس الوزراء للشيخ عباس شومان في لجنة لتطوير مناهج التعليم، دفعني لتغيير موضوع المقال الذي كان موجها للمتاهة القوطية الخاصة بالرقابة وقانون التصنيف العمري، الذي لم يعد أحد يفهم المقصود منه بشكل كامل، حتى من صنعوه، وبعد هذا الخبر قررت تأجيل الدخول في المتاهة بعد أن استدعت ذاكرتي…

قراءة المزيد

حسام الخولي يكتب: في عصر التورنتات.. يا أيها السايس ويا أيها الرقيب.. إذهبا إلى الجحيم

كان مشروعا بشكل من الأشكال, ليس مشروعا بمعنى قانوني أو عرفي.. أقصد كانت عملية تحتاج إلى تخطيط وحسابات وترقب وتنسيق والكثير من الأنشطة الأخرى, وككل المشاريع الأخرى يكون من الوارد أن يتعرض للفشل والخسارة. عن الذهاب إلى دار العرض السينمائي أتحدث.. ومازال الأمر كذلك, لكن قد جد جديد منذ ما يقرب من عشر سنوات جعل…

قراءة المزيد

سحر قاسم تكتب: الإعلام الموجه في روسيا ومصر

يعرض هذا المقال الذي يعد الأطول مما تم نشره في جريدة موسكو تايمز سردا تتفصيليا لكيفية فرض الكرملين لقبضته الحديدية على روسيا بمساعدة الإعلام الروسي الموجه، وكيف انتهى الكرملين في الفراش مع الإعلام. إن أكثر لحظات الإنسان صدقا وقداسة، تكون في الفراش، وكذالك أكثر اللحظات فجرا وعهرا تكون أيضا في الفراش، فأي هذه للحظات اختارها…

قراءة المزيد

مينا نجيب يكتب: منع العرض المصرى الوحيد فى مهرجان "حكاوي للأطفال"!

اعتدنا سماع كلمة \”إيه البديل\”، لدرجة تقرف.. اللي مش عاجبه شغل أي جهة حكومية، بقى مطلوب منه إنه يدرس البدائل ويقدم بديلا عن الشيء اللي مش راضي عنه. يعني مثلا.. اشتكي إن ضابط في لجنة قاللي: \”ما أنت بدقن، وماقلتش إنك مسيحي\”، في محاولة منه لتبرير الشتائم وقلة الأدب منه, ألاقي اللي يقولي: \”إيه البديل\”؟!…

قراءة المزيد

عمرو سلامة يكتب: طلب لوزير الثقافة لإنتاج الجزء الثاني من رد قلبي

في العام ١٩٥٧، تم إنتاج فيلم \”رد قلبي\”، واحد من علامات السينما المصرية، وقد حُفر في قلبنا وذهننا هذا الفيلم إلى الأبد. شاهدنا علي ابن الجنايني الطيب البسيط.. علي الذي كان يعمل والده عند الإقطاعي الجشع الشرير.. شاهدناه كبطل مغوار.. شاهدنا كيف تحول من شخص مذلول مضطهد إلى شخص يدخل بيت الإقطاعي في النهاية كواحد…

قراءة المزيد
Back To Top